برنامج الهيكلة الأكاديمية وتخصصات المستقبل
تعتبر نظرة رؤية المملكة 2030 تجاه التعليم مثار إعجاب عالمي، لذا فقد حرصت رؤية الجامعة السعودية الحديثة على تسليط الضوء على واحد من أهم أركان العملية التعليمية ألا وهي الهيكلة الأكاديمية وتخصصات المستقبل. يعتبر برنامج الهيكلة الاكاديمية وتخصصات المستقبل هو حوكمة أكاديمية وتنظيمية لقطاعات الجامعة الأساسية. تعكس هذه الحوكمة أثر مرتكزات رؤية الجامعة السعودية الحديثة الثلاثة -قانون تنظيم الجامعات الجديد، رؤية المملكة 2030، الثورة الصناعية الرابعة- على العلاقات التنظيمية بين الكليات وأقسامها العلمية.
هيكلة اكاديمية لإعداد برامج أكاديمية في التخصصات الجديدة والمستقبلية
تطوير البرامج والمناهج القائمة والتي تضمن موائمتها مع التطورات الحالية والتوجهات المستقبلية
هيكلة اكاديمية مرنة لبناء برامج ومسارات اكاديمية وتطبيقية نوعية تسهل التفاعل والتحول بين التخصصات القائمة والجديدة.
هيكلة تشاركية مع القطاع الخاص والهيئات الوطنية والعالمية تضمن للخريجين اكتساب المعارف والمهارات والجدارات التي تحتاج اليها الوظائف الحالية والمستقبلية والمواكبة للتوجهات الوطنية والعالمية بما في ذلك الثورة الصناعية الرايعة.
اعداد اطر تأهيل مرنة لاستحداث وتطوير برامج ومناهج تشمل خصائص الخريجين ومخرجات التعلم وطرق التقييم مبنية على مرجعيات وطنية وعالمية.
دعم هياكل الجامعة لتقديم برامج نوعية في اللوجستيات يتماشى مع احتياجات صناعة الخدمات اللوجستية ويمتثل لأطر مخرجات التعليم العالمية والوطنية في مجال اللوجستيات.
الزيادة في نسبة الطلبة الملتحقين بالتخصصات العلمية التي تتوافق مع التوجهات الوطنية ومجال تركيز الجامعة.
عدد البرامج المتوافقة مع أطر المسارات والهياكل التعليمية المرنة.
معدل أيام التدريب المهني والممارسات المهنية قبل التخرج.
تمكين الأقسام العلمية في كليات الجامعة من استحداث برامج أكاديمية نوعية ملبية لمتطلبات سوق العمل.
التفعيل الأمثل لكفاءة الإنفاق في بناء قدرات مالية مستدامة للجامعة.
صناعة هوية متميزة للجامعة ذات قدرة تنافسية في التعليم والبحث المرتبط بمجال تركيز الجامعة.
إمداد خريجي الجامعة بقدرات تنافسية في سوق العمل.
-
إعادة الهيكلة الشاملة
إعادة الهيكلة الشاملة
تعتبر إعادة هيكلة مؤسسات التعليم العالي من التوجهات ذات الأولوية لوزارة التعليم من اجل خفض تكلفة الطالب ورفع الكفاءة التشغيلية من جهة ومن جهة أخرى إعادة توازن الموارد البشرية في الكليات التي توائم تخصصاتها ومستوياتها التأهيلية احتياجات سوق العمل والمتطلبات الوطنية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. تعنى هذه المبادرة بوضع خطة لإعادة الهيكلة الشاملة في الجامعة من اجل من اجل تحقيق المستوى الأمثل لكفاءة الانفاق والتشغيل وفاعلية الأداء وضمان الجودة
-
البرامج والتخصصات المزدوجة والمدمجة ذات العلاقة بالبيئة
البرامج والتخصصات المزدوجة والمدمجة ذات العلاقة بالبيئة
تعنى هذه المبادرة باستحداث برامج تأهيلية للمسارات البيئية وخاصة المبنية على التخصصات المزدوجة والمدمجة والتي يتوقع نمو فرص العمل فيها والبدء بتفعيلها والتي سيؤدي بدوره الى زيادة اعداد الخريجين في التخصصات الموائمة للفرص الوظيفية في سوق العمل والتي تدعم المتطلبات الوطنية والتي تشهد نقص في اعداد الخريجين فيها على الرغم من التوقع في نمو فرصها الوظيفية والذي سيساعد كذلك الى تقليص التكدس في اعداد الخريجين العاطلين عن العمل في التخصصات التي ليس لها فرص وظيفية في سوق العمل.
-
البرامج والتخصصات المزدوجة والمدمجة ذات العلاقة بالرياضة
البرامج والتخصصات المزدوجة والمدمجة ذات العلاقة بالرياضة
تعنى هذه المبادرة باستحداث برامج تأهيلية للمسارات الرياضية وخاصة المبنية على التخصصات المزدوجة والمدمجة والتي يتوقع نمو فرص العمل فيها والبدء بتفعيلها والتي سيؤدي بدوره الى زيادة اعداد الخريجين في التخصصات الموائمة للفرص الوظيفية في سوق العمل والتي تدعم المتطلبات الوطنية والتي تشهد نقص في اعداد الخريجين فيها على الرغم من التوقع في نمو فرصها الوظيفية والذي سيساعد كذلك الى تقليص التكدس في اعداد الخريجين العاطلين عن العمل في التخصصات التي ليس لها فرص وظيفية في سوق العمل.
-
مبادرة إعادة هيكلة الكليات الجامعية في الفروع
مبادرة إعادة هيكلة الكليات الجامعية في الفروع
تعنى هذه المبادرة بوضع خطة لإعادة هيكلة الكليات الجامعية في الفروع من اجل استحداث برامج تأهيل تخصصية وتطبيقية وخاصة في مستوى الدبلومات وفي تخصصات موائمة للفرص الوظيفية في سوق العمل في المناطق التي تتواجد فيها والتي تدعم المتطلبات الوطنية لتنمية تلك المناطق وكذلك تنفيذ خطتها والبدء في قبول الطلاب في برامجها التخصصية والتطبيقية.
-
تطبيق الفصول الثلاثة في جامعة جدة
تطبيق الفصول الثلاثة في جامعة جدة
تعنى هذه المبادرة بدراسة الممارسات العالمية لنموذج السنة الاكاديمية ذات الفصول الثلاثة لبرامج التعليم العالي وطرق تنفيذها ومقارنتها مع النماذج الأخرى بما في ذلك الفصلين ونموذج الترمات في جميع الشؤون الاكاديمية والإدارية والكفاءة المالية، وكذلك المعوقات والتداعيات واهم العوامل والخصائص التي تساعد في التحول من السنة الاكاديمية ذات فصلين الى ثلاثة بما في ذلك موائمة اللوائح والنظم والإجراءات الأكاديمية والإدارية في الجامعة مع نموذج الفصول الثلاثة.
-
رفع كفاءة الكليات الصحية
رفع كفاءة الكليات الصحية
تعنى هذه المبادرة بوضع خطة لإعادة هيكلة الكليات الطبية والصحية وتحول لمساراتها الاكاديمية لتوائم خطط تطوير الرعاية الطبية والصحية وكذلك زيادة المدخلات من الطلبة سنويا وتنفيذ الخطة.
-
الخطة التنفيذية لتحول كلية المجتمع إلى الكلية التطبيقية
الخطة التنفيذية لتحول كلية المجتمع إلى الكلية التطبيقية
تعنى هذه المبادرة بوضع خطة لإنشاء كلية تطبيقية واستحداث برامج تأهيل تطبيقية وخاصة في مستوى الدبلومات وفي تخصصات موائمة للفرص الوظيفية في سوق العمل والتي تدعم المتطلبات الوطنية والتي تشهد نقص في اعداد الخريجين وتوقع النمو في فرصها الوظيفية، وكذلك تنفيذه هذه الخطة والبدء في قبول الطلاب في برامجها التطبيقية.
-
توجيه القبول للمرحلة الجامعية
توجيه القبول للمرحلة الجامعية
تعنى هذه المبادرة بوضع إطار عمل وخطة تنفيذية لتوجيه قبول الطلاب في التخصصات الموائمة للفرص الوظيفية في سوق العمل والتي تدعم المتطلبات الوطنية والتي تشهد نقص في اعداد الخريجين لها والتي يتوقع نمو في فرصها الوظيفية وتقليل نسب الطلاب في التخصصات التي ليس لها فرص وظيفية متاحة في سوق العمل والتي لا تتماشى مع المتطلبات الوطنية.
-
البرامج الموائمة للمسارات الصحية المستحدثة
البرامج الموائمة للمسارات الصحية المستحدثة
تعنى هذه المبادرة باستحداث برامج تأهيلية للمسارات الصحية المستحدثة ضمن التوجهات الوطنية والبدء بتفعيلها. وهذا سيؤدي بدوره الى زيادة اعداد الخريجين في التخصصات الموائمة للفرص الوظيفية في سوق العمل والتي تدعم المتطلبات الوطنية والتي تشهد نقص في اعداد الخريجين فيها على الرغم من التوقع في نمو فرصها الوظيفية والذي سيساعد كذلك الى تقليص التكدس في اعداد الخريجين العاطلين عن العمل في التخصصات التي ليس لها فرص وظيفية في سوق العمل.
-
وضع ضوابط وتنفيذ إطار مرن لمؤهلات القبول ومستويات الدخول لبرامج التخصصات الطبية
وضع ضوابط وتنفيذ إطار مرن لمؤهلات القبول ومستويات الدخول لبرامج التخصصات الطبية
تعنى هذه المبادرة باستحداث وتنفيذ إطار مرن والضوابط اللازمة لمؤهلات القبول ومستويات الدخول لبرامج التخصصات الطبية حسب الممارسات العالمية الحديثة. وهذا سيؤدي بدوره الى زيادة اعداد الخريجين في التخصصات الطبية والتي تشهد نقص في اعداد الكوادر الوطنية فيها على الرغم من التوقع في نمو فرصها الوظيفية والذي سيساعد كذلك الى تقليص التكدس في اعداد الخريجين العاطلين عن العمل في التخصصات التي ليس لها فرص وظيفية في سوق العمل.
-
هيكلة مرنة للتعليم المدمج للتأهيل وللتدريب المهني
هيكلة مرنة للتعليم المدمج للتأهيل وللتدريب المهني
هيكلة مرنة (أكاديميا وإداريا وتقنيا) للتعليم المدمج تضمن كفاءة وفاعلية التعليم والتعلم والتدريب المهني وتستفيد من استراتيجيات التعليم والتعلم والتقييم الحديثة والمناسبة لمخرجات التعلم وخصائص الخريجين وتسخير التقنية وآليات وأدوات التعليم الإلكتروني لزيادة كفاءة وفاعلية التعليم والتعلم.
-
هيكلة وأطار مرن للتأهيل وللتدريب المهني وللتجسير ولتطوير برامج ذات التخصصات والمسارات المتعددة والمتداخلة
هيكلة وأطار مرن للتأهيل وللتدريب المهني وللتجسير ولتطوير برامج ذات التخصصات والمسارات المتعددة والمتداخلة
المبادرة ستحقق التميز لجامعة جدة عمن سواها من الجامعات السعودية من خلال اعداد هيكلة وأطار مرن (أكاديميا واداريا) للتأهيل وللتدريب المهني ولتطوير المناهج لبرامج ذات التخصصات المتعددة والمتداخلة لمستويات 4 (دبلوم مشارك) و5 (دبلوم متوسط) و6 (بكالوريوس كمسارات او برنامج تخصصي) و7 (ماجستير) وقد يشمل مستوى 3 ان اقتضى الامر، والذي سيعتمد كمرجعية لجميع برامج التأهيل في الجامعة ولجميع المستويات في الجامعة وللتكامل بين التعليم الأكاديمي والتدريب المهني وكذلك للتجسير.
-
تصحيح مسارات المعيدين والمحاضرين (توجيه مسار التخصص للمعيدين والمحاضرين)
تصحيح مسارات المعيدين والمحاضرين (توجيه مسار التخصص للمعيدين والمحاضرين)
انطلاقا من سعي الجامعة إلى تطوير واستحداث برامج أكاديمية نوعية، تهدف هذه المبادرة إلى توجيه مسار التخصص للمعيدين والمحاضرين نحو التخصصات الموائمة للتوجهات الحالية في مجالات العلم الحديثة والخطط الوطنية واحتياجات سوق العمل. وتعنى بوضع إطار عمل وخطة تنفيذية لتمكين المعيدين والمحاضرين وتأهيلهم لسد الاحتياج في البرامج النوعية المطورة والمستحدثة والتخصصات الموائمة لتوجهات الوزارة والمتوقع زيادة أعداد قبول الطلاب فيها.